منتدى جامعة الأزهر
هذه الرسالة تفيد بأنك غير مسجل بالمنتدى تفضل بالدخول على اشتراكك ان كنت عضو لدينا او قم بالنقر على زر التسجيل لتصبح عضو معنا
منتدى جامعة الأزهر
هذه الرسالة تفيد بأنك غير مسجل بالمنتدى تفضل بالدخول على اشتراكك ان كنت عضو لدينا او قم بالنقر على زر التسجيل لتصبح عضو معنا
منتدى جامعة الأزهر
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.


منتدى خاص بجامعة الازهر للتعليم والدراسه من خلاله
 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول

 

 لا تقل بعد اليوم: "مستحيل"!!

اذهب الى الأسفل 
4 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
علاء المصرى22
مشرف المنتدى العام
مشرف المنتدى العام
علاء المصرى22


عدد المساهمات : 2231
تاريخ التسجيل : 09/09/2007
العمر : 35
الموقع : مصر هى أمى بعد أمى

لا تقل بعد اليوم: "مستحيل"!! Empty
مُساهمةموضوع: لا تقل بعد اليوم: "مستحيل"!!   لا تقل بعد اليوم: "مستحيل"!! Emptyالخميس أبريل 10, 2008 8:59 pm


لا تقل بعد اليوم: "مستحيل"!!

لا تقل بعد اليوم: "مستحيل"!! 00000000000alaaa


uploads/00000000000alaaa.jpg









لا تقل بعد اليوم: "مستحيل"!!
تمت الإضافة بتاريخ : 06/08/2007م
الموافق :


إيمان المصري

عندما تشتعل القوة الكامنة في إنسان جاهل فإنها تدمره وتحرق من حوله، بينما عندما يحصل هذه القوة إنسان صالح صاحب وعي ورسالة فإنه يعمر قلبه، وتتفجر بين أصابعه ينابيع الخير الوفير، ويصل الإنجاز إلى ذروته عندما تبدأ هذه الينابيع بالغليان، فتدفع الإنسان بطاقة عجيبة تصل به لما يريد أن يصل إليه، ومهما كانت الصعوبات ومهما واجه من متاعب وصعاب، فهو ماضٍ لطريق يرى نهايته في الفجر البعيد، لا يلتفت إلى الوراء حتى يبلغ مبتغاه.

إن التاريخ يحفل بأسماء كثيرة لأصحاب العزيمة والإرادة القوية، الذين ذللوا الصعاب، وحملوا هموم شعوبهم، وعاشوا من أجل تحريرها وكرامتها.
فغاندي قاد الهنود للتحرر من يد الإنجليز، وفرض على المحتل حق شعبه بالعيش بكرامة، ونيلسون مانديلا حصَّل بجهاده لشعبه في جنوب إفريقيا حق الانتخاب ومنع الممارسات العنصرية التي كان يقوم بها البيض ضدهم. وفرنسا صمدت أمام النازيين حتى حرروا عاصمتهم بعد سقوطها، وما زالت فلسطين تلفظ كل محاولات التهويد وسلخ الهوية العربية والإسلامية عن أراضيها، ونجح حزب الله اللبناني في استعادة جزء من أراضي بلاده في الجنوب، وكذلك نجح في إطلاق سراح الأسرى من سجون الصهاينة، واستطاع فرض شروطه على الساحة السياسة رغم عدم التكافؤ المادي، والآن يقف وجهًا لوجه في حرب عنيفة مع الصهاينة، يقاتل ببسالة وصمود.
أحداث اليوم تثبت
ونعيش في هذه الأيام مرحلة جديدة، يسطرها تاريخ الصراع مع الدولة الإسرائيلية؛ تؤكد هذه المعاني على الأرض، وتقطع القول بالفعل، وتتحدى كل الصعاب، معلنة أن لا مستحيل مع الإرادة. الشعب الفلسطيني واللبناني انتصرا -بهذا المفهوم- على عدوهم، بقوة العقيدة وسمو المبدأ وعلو الحق. الشعب الفلسطيني الذي ما زالت قوافل شهدائه ترتفع، القادة قبل الجنود. يواجهون الحصار، والدمار والتشريد، ويُقصفون بالصواريخ، وتجتاحهم الدبابات، وتخرَّب بيوتهم، ورغم ذلك يقفون شامخين، مستمرين في الدفاع عن قضيتهم. كما أنهم استطاعوا أن يثبتوا تميزهم، حتى من الناحية العسكرية، فقد قام المقاومون والمجاهدون بأسر جنود صهاينة، وتفجير بارجة حربية إسرائيلية، رغم ما يتمتع به جيش الصهاينة من قوة.
إرادة الإنسان لا تعرف المستحيل
كل هذه التجارب -وغيرها الكثير- تؤكد معنى واحدًا، ألا وهو أن الإرادة الإنسانية لا تعرف المستحيل، ومتى اشتعلت في قلوب أصحابها، ومتى رسموها بمداد العرق الذي ينصب من جبينهم بعد تعب ونصب دون كلل أو ملل كان لهم ما يريدون.
فما سر هذه الإرادة؟ ومن أين ينطلق الإنسان بها؟ ما الذي يجعله يتعثر ويقوم ويمضي قدمًا رغم أنه مستهدَف من قبل المتربصين، يموت بعضه فيقوم بعضه الآخر - يلملم أشلاءه ويتابع!!.
لقد كانت سيرة رسول الله صلى الله عليه وسلم السيرة الوحيدة التي يمكن للإنسان أن يأخذها كلها؛ نظرًا لأنها تعتمد على تجربة بشرية يمكن تحقيقها، غير قصص الأنبياء التي تتميز بالمعجزات والتركيز على جانب حياتي دون الآخر، أما سيرة رسولنا الكريم فهي قصة نجاح فريدة ما زالت مستمرة وستبقى كذلك حتى يوم الدين.
وكلما تعمق الدارس فيها استخلص العبر والدروس منها، مما يجعلها منهجًا ساميًا لمن أراد أن يحقق رسالة سامية على الأرض، ويصل إلى أعلى الدرجات في السماء، بغض النظر عن العوائق والإمكانات التي يملكها.
وبهذه المعاني تأسست الحضارة الإسلامية، فقد كان رسول الله صلى الله عليه وسلم فقير الحال، لكن غناه في روحه، وقوته مستمدة من ربه سبحانه وتعالى؛ متوكلاً عليه في كل أمره، وآخذًا بالعزم، لا يلتفت إلى الوراء، وقد خاطبه رب العزة بقوله: "يَا أَيُّهَا المُدَّثِّرُ * قُمْ فَأَنذِرْ * ورَبَّكَ فَكَبِّرْ"، علَّمه بذلك أنه مأمور بإيصال الرسالة إلى الأمم من حوله، فكيف سيتصرف رسول الله صلى الله عليه وسلم؟ هل سيعتذر إلى ربه بحاله الذي هو أعلم به منه: فقير الحال، أُمّي لا يقرأ ولا يكتب، يعيش بين قوم ألفوا عبادة الأصنام أبًا عن جَدّ؟!.
إن الاعتذار عن حمل هذه الأهوال ليس من شأن أولي العزم، فقد قام رسول الله صلى الله عليه وسلم، ووصل الليل بالنهار، وأخلص العمل كله لله، وجعل من الصخور التي واجهته والمشقات سلمًا يصعد عليه ليرتقي بنفسه وبأمته، ويكون ربانيًّا. وعلى هذه التربية قامت حضارتنا ونشأ في ظلالها رجال ونساء كانت هوايتهم حمل الأثقال، اشتعلت في قلوبهم همم عالية، وأنارت إرادتهم بشعلة لا تنطفئ. فكان عمر بن عبد العزيز، وكان محمد الفاتح، وكان عبد القادر الكيلاني، وكان عز الدين القسّام، وكان أحمد ياسين، وكان وكان ...، وتوالت الأسماء من بعدهم حتى يومنا هذا لتتميز، رغم أن الناظر لسيرتهم جميعًا يجد أن إمكاناتهم المادية بالذات كانت بسيطة جدًّا، لكنهم كانوا أحرارًا بمبادئهم، وانتصروا على أنفسهم، وتسلحوا بالإرادة والعزيمة، فنجحوا بهزم الصعاب.
تولد الموهبة من رحم المعاناة
وحريّ بالدعاة اليوم أن يعيدوا بناء مجد وحضارة هذه الأمة، ويكتبوا سيرتهم في كتب التاريخ بمداد عرقهم وبدموع مناجاتهم، وأن يجعلوا من فقر الحال وقلة الإمكانات المادية منحة ربانية يزهدون بها عن ملذات الحياة، ففي ذلك حكمة ربانية. وصدق من قال: "تولد الموهبة من رحم المعاناة". فلله الفضل والمنّة أن جعل من المحنة منحة.
فالداعية عصارة بطولة التاريخ، أمير قائد، ومصلح مجاهد. لسانه ينطق بين شفتيه بقرآن كريم، وأحاديث كالرياحين، فمن يملك أن يردَّها إلا من لا يستحق هذا الطِّيب؟!.
فعلام إذن يشغل الداعية نفسه بالهموم، ويكسر عزمه بالظنون، وينظر إلى نفسه كأنه جرم صغير وفيه قد انطوى العالم الأكبر؟!.
مهما بلغت إنجازات غير المسلمين، ومهما حررتهم إرادتهم الصلبة من قيود الطغاة لن يجد المسلم غناه إلا بالتوكل على ربه والاستعانة به، وبجعل شعاره في الحياة قول رسول الله صلى الله عليه وسلم يخاطبه بكل ساعة وحين: "استعن بالله ولا تعجز"، وعلى قدر المؤنة تأتي المعونة.
فالنجاح طائر لا يحلق إلا بجناحَي الروح والمادة، وكلما وازن الإنسان بينهما استطاع الارتقاء.
وهنا لا نطالب الداعية أبدًا بأن يزهد بدنياه حتى لا يجد قوت يومه، بل يسعى لكسب رزقه بتعب يده، لكن يجعل غناه في كسب ثروة روحية يأخذ منها وقت المحن، ويستثمرها وقت الرخاء.
وهكذا كان رسول الله صلى الله عليه وسلم، يسعى في النهار لقضاء حوائجه وحوائج المسلمين وحوائج الدعوة، ثم يقف بين يدي الله سبحانه وتعالى شاكرًا نعمته طوال الليل، حتى تتورم قدماه الشريفتين، ومع ذلك يستغفر ربه ويتوب إليه في اليوم أكثر من سبعين مرة!! فأين دعاة اليوم من هذه التجارة؟!.
الجهود تعكس صدق الإرادة
إن الجهود التي يبذلها الداعية هي التي تعكس مدى صدق إرادته، إنه النور الذي يولِّد الطمأنينة وينقلها من قلب إلى قلب. وللصدق أشعة تتجلى منها أنوار ربانية من السماء، فالصدق مع الله أساسها الأول، وذلك بالتوبة والانكسار إليه في كل حال، ويبقى المنادي يردد فيه: إن تصدق الله يصدقك. وفي اللحظات الحاسمة والليالي الحالكة وأصعب الأوقات يظهر صدق الإرادة عند الداعية، ويقول تعالى: "ولَوْ أَرَادُوا الخُرُوجَ لأَعَدُّوا لَهُ عُدَّةً ولَكِن كَرِهَ اللَّهُ انبِعَاثَهُمْ فَثَبَّطَهُمْ وقِيلَ اقْعُدُوا مَعَ القَاعِدِينَ".
لذا على الداعية أن يتمسك بهذه القوة الخفية التي تساعده على القيام من كل عثرة، وعلى مواجهة كل محنة، وعلى العيش براحة بال؛ فيبيع الأحلام والأماني، ويشتري مكانها الإنجاز الملموس، ويحول التخيل إلى حقيقة؛ ليمتلك بذلك سيفًا يقاوم به، ويطلقها عاليًا: معي إرادة قطع الوعود والوفاء بها. ولا يلتفت بعد اليوم للدنايا، إنما تشغله تجارة الروحانيات مع ربه، ويكون كأنس بن النضر رضي الله عنه حينما غاب عن بدر، فقطع عهدًا على نفسه ألا يعيدها، وسابق في أول قتال بعد ذلك مع المشركين، فحضر "أحد" وقال: "ليرينَّ الله ما أصنع"، فقال أنس بن مالك رضي الله عنه: "فوجدنا به بضعًا وثمانين ضربة بالسيف، أو طعنة برمح، أو رمية بسهم، فما عرفه أحد إلا أخته ببنانه"!!.
فاقطع على نفسك الوعد بتحقيق هدفك، مهما كانت الصعاب ولا تقل بعد اليوم: "مستحيل"!!.
***********************
داعية وكاتبة فلسطينية.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
http://www.tawkatonline.com/
نور الهدى
مشرف قسم اسلامنا
مشرف قسم اسلامنا
نور الهدى


عدد المساهمات : 1368
تاريخ التسجيل : 12/08/2007
العمر : 35

لا تقل بعد اليوم: "مستحيل"!! Empty
مُساهمةموضوع: رد: لا تقل بعد اليوم: "مستحيل"!!   لا تقل بعد اليوم: "مستحيل"!! Emptyالثلاثاء أبريل 15, 2008 2:35 pm

و اللله يا علاء كلام الاعجاب بمواضيعك و شكرك على هذه المواضيع القيمه و الرائعه خلص بجد مش عارفه اقولك ايه

بس فعلا جـــــــــــــــــــــزاك الله خيرا
و ربنا يا رب يجعله فى ميزان حسناتك و تكون هذه المواضيع سببا فى دخولك الفردوس الاعلى يا رب ان شاء الله

و ربنا يرزقنا جميعا الفردوس الاعلى يا رب

تعليقى على موضوعك الرائع ده

اولا انا ما استغربتش لما قرأت ان كاتبة الموضوع فلسطينيه
لان فعلا الفلسطينيين و ربنا ينصرهم يا رب قلوبهم و تفكيرهم غيرنا خالص

يعنى تلاقى الام الفلسطينيه هى اللى توقظ ابنها عشان يجاتهد و يدافع عن بلده
و والله انا سمعتها بودانى الام بتوقظ ابنها و ابنها قالها انا عايز انام فقالت له قوم يا ابنى و روح على الجهاد الله يسهلك هى اللى بتصحيه


ففعهلا ربنا يا رب يصبرهم و ينصرهم على اعدائهم امين يا رب

اقتباس :
تولد الموهبة من رحم المعاناة


رائع العنصر ده بصراحه
قبل كده سمعت ان شاب حضر محاضره ازاى تبنى اسره صالحه فى المستقبل و ملتزمه و ....و.....

فالمحاضر بيقولهم اننا نتعلم من ابائنا و اماهتنا التعامل الحلو و الموده و هكذا
و نطبقها على نفسينا لما نتجوز ان شاء الله

فالشاب ده قام و قاله طب و لو كان اصلا الاب و الام مش بيعاملوا بعض كويس و المشاكل بينهم علطول و مفيش حاجه اصلا نتعلمها منهم كويسه

فرد عليه المحاضر و قاله انت بالذات تقدر تتعلم منهم كتير " تشوف الغلط اللى بيعملوه فى معاملتهم مع بعض و ماتكررهوش فى حياتك "

ففعلا تولد الموهبة من رحم المعاناه

شكرا جداااااااااااااااااااا يا علاء
موضوع رائع رائع رائع
جزاك الله خيرا
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
علاء المصرى22
مشرف المنتدى العام
مشرف المنتدى العام
علاء المصرى22


عدد المساهمات : 2231
تاريخ التسجيل : 09/09/2007
العمر : 35
الموقع : مصر هى أمى بعد أمى

لا تقل بعد اليوم: "مستحيل"!! Empty
مُساهمةموضوع: رد: لا تقل بعد اليوم: "مستحيل"!!   لا تقل بعد اليوم: "مستحيل"!! Emptyالخميس أبريل 17, 2008 8:42 pm

وجزاكى مثله يا هند

أشكرك جدا ً على مجاملتك دى

ويارب أكون عند حسن ظنكم

وانا كل اللى اتمناه من كتابة مواضيعى اننا نستفيد ونغير من نفسنا للأحسن

ونعين بعضنا على فعل الخير

وربنا يتقبل منا ومنك يا هند

والى الأمام دائما ً
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
http://www.tawkatonline.com/
فتاة الاسلام
أزهري فعال جدا
أزهري  فعال جدا
فتاة الاسلام


عدد المساهمات : 152
تاريخ التسجيل : 04/02/2008
العمر : 33

لا تقل بعد اليوم: "مستحيل"!! Empty
مُساهمةموضوع: رد: لا تقل بعد اليوم: "مستحيل"!!   لا تقل بعد اليوم: "مستحيل"!! Emptyالأحد أبريل 27, 2008 2:56 pm

جزاك الله خيرا
انا الحمد لله مش بقول مستحيل الا قليل جدا
بس ان شاء الله ها تتمسح من القاموس نهائيا
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
علاء المصرى22
مشرف المنتدى العام
مشرف المنتدى العام
علاء المصرى22


عدد المساهمات : 2231
تاريخ التسجيل : 09/09/2007
العمر : 35
الموقع : مصر هى أمى بعد أمى

لا تقل بعد اليوم: "مستحيل"!! Empty
مُساهمةموضوع: رد: لا تقل بعد اليوم: "مستحيل"!!   لا تقل بعد اليوم: "مستحيل"!! Emptyالإثنين أبريل 28, 2008 4:02 am

دة كل ما اتمناه من موضوعى يا فتاة الإسلام

اننا نمسح كلمة مستحيل من قامووووووووووس حياتنا

أشكرك جدا ً على ايجابيتك

والى الأمام دائما ً
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
http://www.tawkatonline.com/
مازن المصري
أزهري فعال جدا
أزهري  فعال جدا
مازن المصري


عدد المساهمات : 319
تاريخ التسجيل : 15/05/2008
الموقع : بورسعيد

لا تقل بعد اليوم: "مستحيل"!! Empty
مُساهمةموضوع: رد: لا تقل بعد اليوم: "مستحيل"!!   لا تقل بعد اليوم: "مستحيل"!! Emptyالأحد مايو 18, 2008 7:22 am

أنا قلت مستحيل يكون كل الحب من كل الأعضاء

وتكون عضو عادي

أنت عضو أراد العطاء باستمرار فوهبه الله حب الجميع

إلي الأمام دائماً أخي علاء

لا تقل بعد اليوم: "مستحيل"!! Thankksmaz222en

[
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
علاء المصرى22
مشرف المنتدى العام
مشرف المنتدى العام
علاء المصرى22


عدد المساهمات : 2231
تاريخ التسجيل : 09/09/2007
العمر : 35
الموقع : مصر هى أمى بعد أمى

لا تقل بعد اليوم: "مستحيل"!! Empty
مُساهمةموضوع: رد: لا تقل بعد اليوم: "مستحيل"!!   لا تقل بعد اليوم: "مستحيل"!! Emptyالجمعة مايو 30, 2008 3:25 pm

مازن المصري كتب:
أنا قلت مستحيل يكون كل الحب من كل الأعضاء

وتكون عضو عادي

أنت عضو أراد العطاء باستمرار فوهبه الله حب الجميع

إلي الأمام دائماً أخي علاء


[
ايه الكلام الكبير دة يا مازن

انا مساهلش كل دة

ربنا يقدرنا كلنا على فعل الخير

دائما ً الى الأمام
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
http://www.tawkatonline.com/
 
لا تقل بعد اليوم: "مستحيل"!!
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتدى جامعة الأزهر :: المنتدى العام :: التنمية البشرية-
انتقل الى: